كل ما تحتاج لمعرفته عن لعبة dead cells + التنزيل مجانا على أجهزة الأندرويد :

الموقع الرسمي للعبة : dead cells

ديد سيلز (Dead Cells)‏ هي لعبة فيديو روجلايك مترويدفينيا. تم توزيع اللعبة من قبل شركة موشن توين. تم انتاجها في سنة 2018 لأجهزة بلاي ستيشن 4 وإكس بوكس ون ومايكروسوفت ويندوز وماك أو إس ولينكس ونينتندو سويتش. في سنة 2019 تم انتاجها أيضاً لأجهزة آي أو إس وفي سنة 2020 طرحت لأنظمة أندرويد.

في اللعبة ، يأخذ اللاعب دور مخلوق هلامي غير متبلور يتحكم في جثة في زنزانة ، والتي من خلالها يجب أن يقاتلوا في طريقهم للخروج. يكتسب اللاعب العديد من الأسلحة والكنوز والأدوات الأخرى من خلال استكشاف المستويات التي تم إنشاؤها من الناحية الإجرائية لمحاربة المخلوقات التي تعيش داخلها. في بعض الأحيان ، يكتسب اللاعب "خلايا" ، وهي نوع من العملات داخل اللعبة يمكن استخدامها لشراء ترقيات دائمة أو إلغاء قفل العناصر. تستخدم الخلايا الميتة نظامًا محيطيًا ، مما يتسبب في فقدان اللاعب لجميع الخلايا والعملات والعناصر الأخرى عند كل حالة وفاة. استوحى Motion Twin من The Binding of Isaac في تطوير اللعبة.

Gameplay : اللعب

توصف Dead Cells بأنها "roguevania" ، وهي مزيج من ألعاب roguelike التي تم إنشاؤها إجرائيًا وألعاب Metroidvania القائمة على الاستكشاف. يتحكم اللاعب في كتلة من الخلايا التي تشغل وتتحكم في جسد السجين المتوفى في بداية كل لعبة. أثناء استكشافهم لسلسلة من الأبراج المحصنة ومحاربة المخلوقات بداخلها ، يقومون بجمع الأسلحة والجلود والقدرات وشكا من القوة والمال. يقوم الأعداء أحيانًا بإسقاط الخلايا عند هزيمتهم ، والتي يمكن استخدامها للحصول على مقويات دائمة مثل الجرعات الصحية الإضافية أو العناصر التي يمكن شراؤها أو العثور عليها في دورات لاحقة. يجب إنفاق هذه الخلايا في نهاية قسم الزنزانة ؛ إذا مات لاعب قبل ذلك ، فإنه يفقد كل الخلايا التي تم جمعها.يتم إنشاء كل مستوى إجرائيًا عن طريق دمج الأقسام المصممة مسبقًا في تكوين عشوائي جنبًا إلى جنب مع التنسيب العشوائي للأعداء والعناصر.تتم مقارنة قتال اللعبة بسلسلة Souls ، مع أعداء صعبين لديهم سلوكيات معينة يمكن للاعب تعلمها ، وحيث يكون الموت المتكرر لشخصية اللاعب جزءًا أساسيًا من اللعبة.على فترات متقطعة طوال اللعبة ، يجب على اللاعب هزيمة أعداء الزعماء المعروفين باسم "الحراس". هناك ثمانية حراس في اللعبة - The Concierge و Conjunctivius و Mama Tick و The Scarecrow و The Time Keeper و The Giant و The Hand of the King و The Collector.تتضمن اللعبة تكامل Twitch ، مما يسمح للمشاهدين ، عبر دردشة البث ، بالتأثير على اللعبة ، مثل التصويت على مسارات الترقية التي يجب أن يسلكها اللاعب.

Plot : قطعة

Setting : الإعدادات

حبكة Dead Cells هي أضيق الحدود ، وتعطي فقط أجزاء من المعلومات للاعب ، حيث يتم كتم صوت شخصية اللاعب بشكل انتقائي ، ويتم تغذية العلم تدريجياً من أوصاف المنطقة وتفاصيل الخلفية. تدور الأحداث في جزيرة غير مسماة ، شخصية اللاعب هي السجين ، وهي نقطة خضراء من مادة غير معروفة قادرة على حيازة جثث معدومة في أعماق الجزيرة. بينما "رأس" السجين خالد ، فإن الجثث التي بحوزته ليست كذلك ، والموت سيجبره على الانسلال إلى زنزانات السجن.

Story : القصة

يستيقظ السجين في أعماق سجن الجزيرة ، بجوار هيكل عظمي ضخم بداخله رمح ، شخصية تدعى "العملاق". يشير الجندي إلى أن السجين كان يحاول الهروب لفترة غير محددة من الزمن.بينما يشق السجين طريقه للخروج من حجرة السجن ، يتنقل في الجزيرة ، ويتضح أن الجزيرة كانت ذات يوم مملكة عظيمة ، حتى اجتاحت وباء يُعرف بـ "الملائس" ، مما أدى إلى تحويل معظم مواطنيها إلى كائنات زومبي طائشة قشور وحشية الذهب. عمل الخيميائي في المملكة بلا كلل لإيجاد علاج ، لكنه اختفى في ظروف غامضة عندما أصبح الملك منعزلاً. مع سقوط المملكة ، بدأ المواطنون الباقون في التمرد على الملك ، إما ليموتوا بسبب العدوى أو العزلة أو بأيديهم. يواجه السجين عدة كيانات ويقاتلها أثناء سفرهم عبر الجزيرة: الكونسيرج ، الذي كان في السابق حارس السجن كاستاينج ، قبل إصابته وتحويله لاحقًا إلى وحش ضخم ؛ Conjunctivius ، جثة منتفخة مجهولة الهوية ، مجهولة الهوية ، تحولت إلى وحش شبيه بالحيوان يشبه الناظر. و The Time Keeper ، وهي امرأة تتمتع ببعض الإتقان مع مرور الوقت ، والتي تعيد ضبط الوقت باستمرار كل يوم لمنع إصابتها بالعدوى. يصادفون أيضًا The Collector ، وهو شخص مقنع يتاجر بالأشياء مع السجين مقابل الخلايا ، التي تسقط من الأعداء المهزومين والتي يُفترض أنها نوع من جوهر الحياة ؛ والحدادة وتلاميذه الذين يطورون أسلحة الأسير وترسانته. في النهاية ، يصل السجين إلى غرفة عرش القلعة ، ويواجه يد الملك ، بينما يجلس الملك على ما يبدو في غيبوبة على عرشه. السجين يهزم يد الملك ويأخذ سلاحه ويستخدمه لقتل الملك. ينفجر جسد الملك بعنف ، مما يؤدي إلى تدمير الجسم المضيف للسجين وإعادة اللعبة ، على الرغم من منح السجين القدرة على التصرف خارج الجسم المضيف بينما لا يزال يمتلك الجثة. بينما يعود رأس السجين إلى السجن ليجد جثة جديدة لامتلاكها ، فإنه يشير إلى أنه على الرغم من وفاة الملك ، لم يتغير شيء.

Rise of the Giant : صعود العملاق

يضيف محتوى Rise of the Giant القابل للتنزيل محتوى إضافيًا ، بما في ذلك النهايات الجديدة. يتمكن The Prisoner من الوصول إلى منطقة جديدة من الجزيرة ، The Cavern ، التي تضم العملاق العظمي أوندد العملاق ، الذي يعمل كرئيس للمنطقة. عند الهزيمة ، يكشف العملاق أن السجين هو الملك نفسه بالفعل ، وانفصلت روحه عن جسده نتيجة تجاربه وتجاربه الخيميائي. مع استمرار السجين ، يبدأ The Time Keeper في تغيير الجدول الزمني بفاعلية لمنع موتها. بعد هزيمة يد الملك مرة أخرى ، إذا كان لدى اللاعب جميع خلايا بوس الخمسة (المعدلات التي تجعل اللعبة أكثر صعوبة ، والتي يتم ربحها من خلال التغلب على اللعبة في كل صعوبة) ، فيمكنهم الوصول إلى الإسطرلاب والمرصد. . هناك ، يمكن للسجين أن يجد الجامع ، الذي يُفترض أنه خيميائي الملك. يكشف الجامع أنه كان يجمع الخلايا لإنشاء دواء شافي ، لعلاج Malaise مرة واحدة وإلى الأبد. ومع ذلك ، عندما يشرب الجامع الدواء ، يغضب بالسلطة ويحاول قتل السجين لإعادة ضبط اللعبة حتى يجلبوا له المزيد من الخلايا. أثناء محاربة الجامع ، يشرب السجين بعضًا من الدواء الشافي ، والذي يؤدي ، عند وفاة الجامع ، إلى تبخر الجسم المضيف للسجين ، وإعادة ضبط اللعبة مرة أخرى. ولكن هذه المرة ، يقوم Time Keeper بإعادة ضبط الجدول الزمني بالكامل. وهذا يسمح للسجين عند وصوله إلى حجرة العرش وهزيمة يد الملك أن يمتلك الملك ويستعيد جسده الأصلي. ومع ذلك ، فإن الجسم مصاب بالـ Malaise ، وبالتالي لمنع تسوسه ، يواصل المرصد لمواجهة الجامع مرة أخرى. هذه المرة ، بعد هزيمة الجامع ، يعالج الدواء الملك ويقيد جسده وروحه مرة أخرى. يعود الملك إلى عرشه ، حيث يعلق على كأس من النبيذ أنه كان بصراحة أكثر متعة في الزحف حول المجاري ، عندما ، بسبب تدخل حارس الوقت ، وصل سجين نازح إلى غرفة العرش. يواجه الملك والسجين ويبدآن في المبارزة.

Development : التطوير

كان مطور Dead Cells Motion Twin يطور ألعابًا للمتصفح وسوق الألعاب المحمولة منذ عام 2001. ووجد الاستوديو أن المنافسة في سوق الأجهزة المحمولة تتطلب المزيد من الاستثمار لصنع ألعاب قابلة للتطبيق ، وقرر تبديل التركيز لتطوير ما اعتبروه "مشروعهم العاطفي" "، وهي لعبة كانت" شيئًا فاضحًا ، ومتخصصًا للغاية ، مع فن البكسل وصعوبة سخيفة "كانوا يعلمون أنها ستكون مخاطرة محتملة من حيث اللاعبين المهتمين. في البداية ، شرعت Motion Twin في متابعة لعبة المستعرض الخاصة بهم Die2Nite ، والتي كانت لعبة دفاع برج تعاونية لما يصل إلى أربعين لاعبًا تم إصدارها في عام 2008 ؛ بالنسبة لمعظم اللعبة ، سيعمل اللاعبون معًا لتشكيل دفاعات حول المدينة ، ثم خلال مرحلة ليلية ، انتظروا لمعرفة ما إذا كانت مدينتهم قد نجت من موجات من هجمات الزومبي. لقد أرادوا تحسين التكملة من خلال السماح للاعبين باتخاذ الإجراءات والقتال أثناء المرحلة الليلية ، وتنفيذ آليات اللعب المجانية. بينما كان هذا الإصدار يعمل بشكل جيد مع عدد كبير من اللاعبين ، وجد Motion Twin أنه لم يكن مثيرًا للغاية بالنسبة للاعبين الفرديين. في عام 2014 ، قاموا بتجريد اللعبة إلى تجربة لاعب واحد في الأساس بين الإعداد والقتال ، وأخذوها إلى حدث يسمى Big Indie Pitch ، حيث جاءت الفكرة في المركز الثاني. مستوحاة من ذلك ، قرروا التخلص من مرحلة التحضير للعبة والتركيز عليها كلعبة قتالية. استغرقت عملية معرفة كيفية الحفاظ على هذه العناصر القتالية والعمل منها حوالي عام حتى نهاية عام 2015. لتشديد طريقة اللعب ، استوحى Motion Twin من فئة المهندس من Team Fortress 2 ، حيث يساعد استخدام الأبراج والعناصر الأخرى القابلة للبناء على تقوية قدرات الشخصية ، وأخذ Dead Cells في لعبة منصات حيث استخدم اللاعب الأسلحة جنبًا إلى جنب مع مجموعة متنوعة من المهارات (بما في ذلك بعض العناصر التي طوروها لنهج الدفاع عن البرج). لم يرغبوا في أن يعتاد اللاعبون على امتلاك مجموعة واحدة من الأسلحة / المهارات التي استخدموها إلى أجل غير مسمى ، وقاموا بترتيب عناصر roguelike بحيث تتطلب من اللاعب تجربة مجموعات جديدة من الأسلحة والمهارات أثناء تقدمهم في جولة معينة لهزيمة الأحدث الأعداء ، والاحتفاظ بالعناصر التي سيحصلون عليها بطريقة عشوائية في كل مرة يبدأون فيها لعبة جديدة. قال منتج Motion Twin ، ستيف فيلبي ، إن The Binding of Isaac كان له تأثير كبير ، حيث أن الطريقة التي تسير بها اللعبة "تعتمد كليًا على اختيار العناصر التي تحصل عليها. هذه هي متعة اللعبة." لمنح اللاعب خيارات كافية ، صمم المطورون حوالي 50 سلاحًا مختلفًا ، وتجنبوا وجود الكثير من الازدواجية في كيفية عمل كل سلاح بحيث تكون هناك إمكانيات فريدة للعب مع كل سلاح. استخدم الفريق عملية تكرارية في طريقة اللعب والرسومات والفن بحيث أظهر كل من هذه الأسلحة أيضًا رسومًا متحركة أو سلوكًا فريدًا حتى يشعر اللاعب بالاستجابة اللمسية والطبيعة الخاصة لكل سلاح. اختار Motion Twin استخدام نهج الوصول المبكر لـ Steam لقياس الاهتمام والحصول على ردود الفعل في الوقت الفعلي من اللاعبين حول ميزات اللعبة والتوازن من الجيل الإجرائي. لقد كانوا يخشون من وصمة العار التي تحيط بالألعاب المستقلة في ذلك الوقت ، والتي تغذيها تكهنات الصناعة حول "عالم مستقل" حيث كان من الممكن أن يتسبب عدد كبير جدًا من الألعاب المستقلة في انهيار سوق الألعاب في عام 2015 تقريبًا ، ولكن هذا لم يحدث أبدًا. تم إطلاقه مبكرًا جدًا في وقت الوصول المبكر ، وتأكد من توفر الإصدار الأول ، على الرغم من اكتمال حوالي 30 إلى 40٪ فقط ، كان يحتوي على عناصر تحكم صارمة في القتال واللعب يقدرها اللاعبون. سمح ذلك بمعالجة مشكلات التوازن ، حيث لم يرغب المطور في معاقبة اللاعبين على أسلوب معين من اللعب ، واستخدم التعليقات لمعالجة هذا الأمر. سمح لهم ذلك بالتأكد من أن المواجهات القتالية المنتظمة يجب أن تكون قصيرة ، وأن المناورة داخل مستويات اللعبة نفسها لم تكن تحديًا للاعب. خططت موشن توين للعبة لقضاء حوالي عام في الوصول المبكر قبل إصدارها الكامل ، وخلال هذه الفترة تم تجسيد المحتوى ودمج الكثير من ملاحظات اللاعبين على كل من تقارير الأخطاء واقتراحات الميزات في اللعبة. قدر المصمم الرئيسي Sébastien Bénard أن 40 إلى 50٪ من الميزات في اللعبة النهائية تم استخلاصها من التعليقات أثناء الوصول المبكر.

الإطلاق : Realease

تم إطلاق فترة الوصول المبكر في 10 مايو 2017 بدعم Microsoft Windows ، وتم إصدار إصدارات macOS و Linux في الوصول المبكر في 26 يونيو 2018. في نوفمبر 2017 ، تم إصدار اللعبة على موقع GOG.com كجزء من سعيهم لتوفير طريقة بديلة لشراء الألعاب قيد التطوير. في يناير 2018 ، ذكرت شركة Motion Twin أنها تخطط لتطوير وحدة التحكم لأجهزة Nintendo Switch و PlayStation 4 و Xbox One ، مع إصدار مخطط له في أغسطس 2018 ليتوافق مع إصدار Windows الذي يترك الوصول المبكر. Motion لا يتوقع Twin إنشاء تكملة ، وبدلاً من ذلك ركز على إضافة نظام تعديل قوي لإصدارات الكمبيوتر الشخصي للسماح للاعبين بتوسيع اللعبة بعد الإصدار. نظر الاستوديو في تطوير محتوى قابل للتنزيل لـ Dead Cells وطرق أخرى لتوسيع اللعبة الحالية. تم إصدار Dead Cells بالكامل في 7 أغسطس 2018 لأجهزة الكمبيوتر ووحدات التحكم. تم إصدار إصدارات البيع بالتجزئة في أغسطس 2018. أصدرت Motion Twin تحديث محتوى مجاني قابل للتنزيل للعبة تسمى "Rise of the Giant" في منتصف عام 2019. أعلن المطورون عن خطط لنقل العنوان إلى الأجهزة المحمولة التي تعمل بنظامي iOS و Android ، وتعديل واجهة اللعبة لدعم أدوات التحكم باللمس وكذلك أجهزة التحكم عن بعد. تم إطلاق إصدار iOS في 28 أغسطس 2019 ، إصدار Android الذي تم إصداره في 3 يونيو 2020. في حوالي يناير 2019 ، أراد Motion Twin بدء العمل على لقبهم التالي مع الاستمرار في تطوير Dead Cells. بينما توسعوا مع المزيد من المطورين ، أراد Motion Twin الحفاظ على حجمه الصغير من ثمانية إلى عشرة أشخاص ليبقى تعاونية قابلة للحياة ، وبدلاً من ذلك أنشأ استوديوًا جديدًا تحت إشرافهم يسمى Evil Empire لتولي تطوير Dead Cells. تم إصدار أول محتوى مدفوع قابل للتنزيل للعبة ، "The Bad Seed" ، في 11 فبراير 2020 مضيفًا منطقتين حيويتين جديدتين ، Arboretum و Swamp ، بالإضافة إلى رئيس لمحتوى اللعبة المبكر. يتضمن المحتوى الجديد الأسلحة والأعداء وآليات اللعبة. في نفس اليوم ، تم الإعلان عن حزمة مادية جديدة للعبة ، "Prisoner's Edition" لجهاز PlayStation 4 و Nintendo Switch ، والتي تتضمن بالإضافة إلى اللعبة والمحتوى القابل للتنزيل ، الموسيقى التصويرية ، وكتاب فني ، وتمثال للاعب. -حرف. تم إصدار توسع إضافي مدفوع في DLC بعنوان Fatal Falls في 26 يناير 2021. يضيف مستويين جديدين و 8 أعداء جدد وسبعة أسلحة جديدة ورئيس. في نفس التاريخ ، تم إصدار حزمة تسمى "The Fatal Seed Bundle" تحتوي على اللعبة الأساسية وجميع DLCs الثلاثة.